![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||
|
|||||||||
|
هل لاحظتم معي
أنّ هناك بين الناس مَن هو مثل عيسو الذي يتحرّك على نحو خطير كما قالت عنه أمّه.. وهو يظنّ أنّه "يخدم الله"؟! "فَأُخْبِرَتْ رِفْقَةُ بِكَلاَمِ عِيسُوَ ابْنِهَا الأَكْبَرِ، فَأَرْسَلَتْ وَدَعَتْ يَعْقُوبَ ابْنَهَا الأَصْغَرَ وَقَالَتْ لَهُ: «هُوَذَا عِيسُو أَخُوكَ مُتَسَلّ مِنْ جِهَتِكَ بِأَنَّهُ يَقْتُلُكَ"! قد نستغرب مثل هذا الأمر.. ولكننا نقرأ أنّ إسحق دعاه فقال عيسو: "هأنذا"! ورغم أنّ طلب أبيه لم يكن سهلاً، نقرأ أنّ عيسو ذهب إلى البرية كي يصطاد صيداً ليأتي به كما أنّه اهتمّ وقام بصنع الطعام حتّى يُرضي أباه.. بل وطلب البركة، ورفع صوته وبكى!! لكن حالة قلبه الشرير ظهرت في موقفه تجاه أخيه: فقد كانت مشغوليته "أنْ يقتل أخاه".. حتّى أن الكلمة العبرية التي تترجمت بأنه "متسلّ" تعني أيضاً أنّ عيسو لم يكن هناك ما يعزّيه أو "يفرج همّه" سوى قتل أخيه يعقوب! ليتنا نتحذّر .. فنعي خطورة ما يضمره كلّ واحد لأخيه! للقس الدكتور فطين يعقوب |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| لقد رأيتم قادة جيش، رأيتم حكامًا، لاحظتم جيوشًا |
| إذا لاحظتم هذه البقع على البطاطا تخلّصوا منها فوراً |
| إذا لاحظتم هذه الأعراض.. تحرّكوا فورًا! |