![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
† Admin Woman †
![]() |
![]() وهذه الكلمات صارت جسدا وحلت بيننا. يوحنا 1 : 1 . أي يسوع الممسوح
في أثناء الفترة ما بين سقوط أدم و تجسد يسوع دخل الله في عهد (أو في عقد) مع الأنسان من طرفين هما : 1. الله – المالك للأرض. 2. الأنسان – المؤجرة له الأرض. أعطى الرب كلمته التي عندما يطيعها الأنسان يصير عبدا لله بأطاعته الأختيارية لها. وليس تعجيزا أوأغاظة للانسان. بهذا نفس القانون الذي ذكرته بالأعلى يخرج الأنسان من تحت يد أبليس ويدخل تحت يد الله. والذين كانوا يحبوا الرب كانوا فعلا يستمتعون ببركات حرفية جسدية هنا على الأرض. أي أن الله يريد أن يبارك الأنسان وذلك بأن يسمح له الأنسان بأطاعته وصاياه فيصيرعبد لله ثانية. وهذه الوصايا سهلة وليست تعجيزية والأختيار في يد الأنسان بأن يحيا بها. - تثنية 28 : 2-3 :.....(2) وَإِذَا سَمِعْتُمْ لِصَوْتِ الرَّبِّ إِلَهِكُمْ فَإِنَّ جَمِيعَ هَذِهِ الْبَرَكَاتِ تَنْسَكِبُ عَلَيْكُمْ وَتُلاَزِمُكُمْ. (3) تَكُونُونَ مُبَارَكِينَ فِي الْمَدِينَةِ وَمُبَارَكِينَ فِي الْحُقُولِ..... - تثنية 30 : 11, 19- 20 : (11)إِنَّ مَا أُوصِيكُمْ بِهِ الْيَوْمَ مِنْ وَصَايَا لَيْسَتْ مُتَعَذِّرَةً عَلَيْكُمْ وَلاَ بَعِيدَةَ الْمَنَالِ (19) هَا أَنَا أُشْهِدُ عَلَيْكُمُ الْيَوْمَ السَّمَاءَ وَالأَرْضَ. قَدْ وَضَعْتُ ....أَمَامَكُمُ الْحَيَاةَ وَالْمَوْتَ، الْبَرَكَةَ وَاللَّعْنَةَ. فَاخْتَارُوا الْحَيَاةَ لِتَحْيَوْا أَنْتُمْ وَنَسْلُكُمْ (20)إِذْ تُحِبُّونَ الرَّبَّ إِلَهَكُمْ وَتُطِيعُونَ صَوْتَهُ وَتَتَمَسَّكُونَ بِهِ، لأَنَّهُ هُوَ حَيَاتُكُمْ،..... لاحظ أن هناك شرطا " اذا " لتأتي عليهم هذه البركات والأختيار في يد الأنسان وليس الله لأنه أرسل لنا الطريقة التي بها نتفادى اللعنة وننزل تحت البركة, فعلينا أن نعيش بها وأن حدث أن أتت علي المؤمن لعنة فهذا بسببه أي بسبب المؤمن وليس الله. |
||||
![]() |
|