![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لَا يَكْمُنُ الكَذِبُ الأَكْبَرُ فِي كَذِبِ الشَّفَتَيْنِ، بَلْ فِي كَذِبِ الحَيَاةِ (1 تَسَالُونِيقِي 1: 9). وَيَكْمُنُ كَذِبُ الحَيَاةِ فِي تَجَاهُلِ الإِلَهِ الحَقِيقِيِّ بِاتِّخَاذِ الكَذِبِ عَادَةً ثَابِتَةً فِي الحَيَاةِ، ذَلِكَ هُوَ مَسْلَكُ الأَشْرَارِ المُحْتَالِينَ، أَعْدَاءِ الإِنْسَانِ الصَّالِحِ، كَمَا يُشِيرُ إِلَى ذَلِكَ يَشُوعُ بْنُ سِيرَاخ: "لَا يَدْعُكَ النَّاسُ نَمَّامًا وَلَا تَكْمُنْ بِلِسَانِكَ فَإِنَّ لِلسَّارِقِ الخِزْيَ وَعَلَى ذِي اللِّسَانَيْنِ الحُكْمَ الشَّدِيدَ" (سِيرَاخ 5: 14). |
|