
09 - 10 - 2025, 02:28 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|

تَعليمُ المَسيحِ قَد سارَ في مَسارٍ مُترابِطٍ:
مِن إِعلانِ مَحبَّةِ اللهِ اللامَحدودَةِ،
مُرورًا بِالدَّعوَةِ إِلى التَّصرُّفِ الحَكيمِ وَعَدَمِ الاِنشِغالِ بِالغِنى،
وُصولًا إِلى التَّشديدِ على الغُفرانِ وَالإِيمانِ،
ثُمَّ التَّواضُعِ في الخِدمَةِ دُونَ انتِظارِ مُكَافَأَةٍ أَو شُكرٍ.
فَالمَلكوتُ هُوَ هِبَةٌ لا أَجرٌ، وَنَوالُهُ نِعمَةٌ لا مُكافَأَة
|