|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
 | |||||||
|  | أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  فقالَ لَه سائِرُ التَّلاميذ: رأَينا الرَّبّ. فقالَ لَهم: إِذا لم أُبصِرْ أَثَرَ المِسمارَينِ في يَدَيهِ، وأَضَعْ إِصبَعي في مَكانِ المِسمارَين، ويدي في جَنْبِه، لن أُومِن تَشِيرُ عِبَارَةُ "رَأَيْنَا الرَّبَّ"، وَفِي الأَصْلِ اليُونَانِيِّ Ἑωράκαμεν مِنَ الفِعل ὁράω، (وَمَعْنَاهُ: نَظَرَ بِوَعيٍ وَإِيمَانٍ)، إِلَى أَهَمِّيَّةِ النَّظَرِ المُدْرِكِ لِكَي نُؤْمِنَ. وَهَذَا النَّظَرُ الإِيمَانِيُّ يُذَكِّرُنَا بِـ رِوَايَةِ الحَيَّةِ النُّحَاسِيَّةِ فِي الصَّحرَاءِ (عَدَد 21: 4–9)، حَيْثُ كُلُّ مَن نَظَرَ إِلَيْهَا نَجَا. فَهَل نَعرِفُ كَيفَ نَرفَعُ عُيونَنا لِنَرَى مَحَبَّةَ الآبِ غَيرِ المَحدُودَةِ فِي ابنِ الإِنسَانِ المَصلُوبِ وَالقَائِمِ مِن بَينِ الأَموَاتِ | 
| 
 |