![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() العَلَاقَةِ الحَيَّةِ مَعَ اللهِ الآب. وَقَد وَصَفَ بُولُسُ الرَّسُولُ هٰذِهِ العَلَاقَةَ قَائِلًا: "مَا لَم تَرَهُ عَينٌ وَلَا سَمِعَت بِهِ أُذُنٌ، وَلَا خَطَرَ عَلَى قَلبِ بَشَر، ذَلِكَ مَا أَعَدَّهُ اللهُ لِلَّذِينَ يُحِبُّونَهُ" (1 قورنتس 2: 9). وَبِذَلِكَ يُعلِنُ يَسُوعُ أَنَّ الغِنَى الحَقِيقِيَّ لَيسَ فِي خَيرَاتِ الأَرضِ، بَل فِي المَلَكُوتِ الَّذِي يَهَبُهُ الآبُ لِأَبنَائِهِ كَكَنزٍ أَبدِيٍّ فِي السَّمَاءِ. بهذه العبارات الأربع، يَرسُمُ يسوع ملامحَ الكنيسة: قطيع صغير في نظر العالم، لكنه ابن للآب، يَحصَلُ على المَلَكوتِ كهِبَةٍ مجّانيةٍ من محبّة الله، ويعيشُ منذ الآن في انتظار اكتماله الأبدي. تَدْعُونَا إِلَى عَدَمِ ٱلْخَوْفِ وَعَدَمِ ٱلِٱسْتِسْلَامِ أَمَامَ أَيِّ أَحْدَاثٍ، لِأَنَّ ٱللهَ ٱلَّذِي أَقْسَمَ فِي ٱلْمَاضِي أَمِينٌ فِي حَاضِرِنَا، لِيُؤَمِّنَ لَنَا ٱلجَوْهَرِيَّ كَأَبْنَائِهِ. |
|