![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إن الموت ذلك العدو المولع بمطاردتنا بدا عمله منذ نشاه الجنس البشرى على مر القرون , ولا يزال يتتبع الإنسان حتى وقتنا الحاضر. لم يكن الموت جزءا من الخليقة, ولم يكن جزءا من خطة الله الأصلية. بل أن الموت الجسدي هو عدو لله وعدو للإنسان, إذ يقول الإنجيل في ( 1 كورنثوس 15 : 26 ) "وَآخِرُ عَدُوٍّ يُبَادُ هُوَ الْمَوْتُ. ذَلِكَ بِأَنَّهُ قَدْ «أَخْضَعَ كُلَّ شَيْءٍ تَحْتَ قَدَمَيْهِ" . وقبل إن نفهم طبيعة الموت, علينا أن نفهم طبيعة الإنسان. أن الإنسان ليس كائنا جسديا ماديا. انه روح. وفى الحقيقة. أن الإنسان هو روح له نفس وجسد ( 1 تسالونيكى 5 : 23 ) . عندما قال يسوع لنيقوديموس, "000 إِنَّكُمْ بِحَاجَةٍ إِلَى الْوِلاَدَةِ مِنْ جَدِيدٍ " ( يوحنا 3 : 7 ), كان نيقوديموس, يفكر في هذا الموضوع تفكيرا طبيعيا لذلك سال قائلا: "فَسَأَلَهُ نِيقُودِيمُوسُ:كَيْفَ يُمْكِنُ الإِنْسَانَ أَنْ يُولَدَ وَهُوَ كَبِيرُ السِّنِّ؟ أَلَعَلَّهُ يَسْتَطِيعُ أَنْ يَدْخُلَ بَطْنَ أُمِّهِ ثَانِيَةً ثُمَّ يُولَدَ؟" فأوضح يسوع قائلا :"فَالْمَوْلُودُ مِنَ الْجَسَدِ هُوَ جَسَدٌ، وَالْمَوْلُودُ مِنَ الرُّوحِ هُوَ رُوحٌ." ( يوحنا 3 : 4 , 6 ) . |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ما الصلاة إلا وسيلة اتصال بين الإنسان والسماء وجدت منذ وجُد الإنسان |
| هل يجب أن نخشى المطهر |
| لا نخشى المستقبل |
| يا لها من يد قاسية ويا له من قلب وحشى |
| يا لها من يد قاسية ويا له من قلب وحشى |