|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  الراعي الصالح يلتهب قلبه نهاراً وليلاً وينفطر فؤاده حزناً من أجل عدم إستقامة الأحوال في شعبه وكنيسته ومن أجل الخطاة الهالكين ، ولا يهدأ له بالٍ حتى يتأكد من خلاصهم فموسي لم يهدأ له بال حتى تأكد أن الرب قد صفح عن شعبه . بقول ارميا النبي الباكي " يا ليت رأسي ماءٌ وعينيَّ ينبُوعُ دُمُوع فأبكي نهاراً وليلاً قتلَيِ بنتِ شعبي " ( أر9: 1) | 
| 
 |