![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() v كم تهلَّلتْ نفس يهوشافاط حين رجع إلى مدينتك المقدسة، v من أجل محبتك له ولأجل خلاصه، أرسلت إليه ياهو بن حناني يُوبِّخه، في تواضعٍ سمع له، لأنه إنسان الله. بذل كل الجهد، لنزع السواري من البلاد. وسَلَّمك قلبه، لكي تُهَيّئه، فيطلبك! v أقام قضاة، لا ليُنَفِّذوا أوامره، إنما ليقضوا لك وليس لإنسانٍ ما. دعاهم إلى مخافتك المقدسة، ليَتَمتَّعوا بهيبتك عليهم! سألهم أن يقتدوا بك، يا أيها العجيب في برِّه! فلا يظلموا أحدًا، ولا يُحابِوا ولا يَقْبَلوا رشوة! |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
مخافتك هي ملجأي |
حين كتب بولس إلى أهل فيلبّي دعاهم إلى الطاعة |
دعاهم إلى عدم التلذُّذ بالخمر |
أشخاص دعاهم الرب ليتبعوه |
أساس مخافتك |