![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إشارات ورموز من العهد القديم السحابة تُغيِّر وضعها: في خروج ١٤ نقرأ مرة أخرى عن السحابة، لكننا نقرأ عن وضع مختلف. يقول الوحي: «وَانْتَقَلَ عَمُودُ السَّحَابِ مِنْ أَمَامِهِمْ وَوَقَفَ وَرَاءَهُمْ. فَدَخَلَ بَيْنَ عَسْكَرِ الْمِصْرِيِّينَ وَعَسْكَرِ إِسْرَائِيلَ، وَصَارَ السَّحَابُ وَالظَّلاَمُ وَأَضَاءَ اللَّيْلَ. فَلَمْ يَقْتَرِبْ هذَا إِلَى ذَاكَ كُلَّ اللَّيْلِ» (خر١٤: ١٩، ٢٠). وفي آخر السفر سنقرأ عن مكان آخر للسحابة. إذ حلت فوق خيمة الاجتماع في وسط المحلة (خر٤٠: ٣٤، ٣٥). فكأن السحابة كانت في البداية أمام الشعب في الرحلة، ثم انتقلت خلف الشعب في وقت الخطر، وأخيرًا أخذت مكان الوسط بعد تدشين خيمة الاجتماع. وهذه المواقف الثلاثة تُرينا الله في نور العهد الجديد: أولاً معنا (خر١٣)، ثم لأجلنا (خر١٤)، وأخيرًا فينا (خر٤٠). ونحن نعرف أنه في التجسد كان هو «عِمَّانُوئِيلَ، الَّذِي تَفْسِيرُهُ: اَللهُ مَعَنَا» (مت١: ٢٣)، وفوق الصليب كان الله لأجلنا (رو٨: ٣١)، ثم من يوم الخمسين هو فينا (رو٨: ٩). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الإشارة إلى السحابة في خروج ١٣ هي أول إشارة في الوحي إلى السحابة |
| السحابة: يوم إقامة المسكن غطّته السحابة |
| أنت هى السحابة الخفيفة |
| السحابة القاتلة |
| السحابة الخفيفة |