![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() إقامة المسيح في سفر الملوك الثاني في الأصحاح العشرين نقرأ عن قصة مرض حزقيا للموت وصلاته وبكائه أمام رعب الموت، حيث كان في نصف أيامه؛ صورة لمشهد بستان جثسيماني، لمن انفصل عن تلاميذه نحو رمية حجر، وخر على وجهه، وصلى بأشد لجاجة لأجل عبور هذه الكأس، وكأن لسان حاله «أقول: يا إلهي، لا تقبضني في نصف أيامي» (مز102: 24). ثم كانت العلامة على استجابة صلاة حزقيا ومنحه الحياة، أنه يصعد إلى بيت الرب في اليوم الثالث، فكان هذا يوم القيامة بالنسبة لحزقيا، وهو رمز لقيامة المسيح في اليوم الثالث. ولقد ترنم حزقيا عن «الحيُّ الحيُّ هو يحمدك كما أنا اليوم» (إش38: 19)، ومن هو الحيُّ الحقيقيّ إلا ربنا يسوع المسيح الذي قال ليوحنا: «لا تخف، أنا هو الأوّل والآخرُ، والحيُّ. وكنت ميتًا، وها أنا حيٌّ إلى أبد الآبدين! (آمين). ولي مفاتيح الهاوية والموت» (رؤ1: 17، 18). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| أخنوخ وإيليا اختُطفا معلنين لنا حقيقة القيامة فهما مثالان لقيامة الموتى |
| من يشهد لقيامة المسيح |
| رمز لقيامة المسيح ربنا وقيامتنا |
| أهمية القيامة بالنسبة للبشرية |
| صور لقيامة السيد المسيح للتلوين |