![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أَلاَ تَعُودُ أَنْتَ فَتُحْيِينَا، فَيَفْرَحُ بِكَ شَعْبُكَ؟ أَرِنَا يَا رَبُّ رَحْمَتَكَ، وَأَعْطِنَا خَلاَصَكَ. بعد أن يرفع الله غضبه، ويقبل توبة شعبه يهبهم الحياة معه، وهي السعادة والفرح الحقيقي. وهذا هو الخلاص والرحمة الإلهية، التي كملت في المسيح الفادي الذي رفعنا إلى عشرته والفرح به على الأرض، بعد أن أبعد خطايانا عنا بدمه؛ لنتمتع بعربون الملكوت السماوي. هذا الخلاص وهذه الرحمة هي التي ننالها اليوم من خلال الأسرار المقدسة في كنيسة العهد الجديد. صلى داود من أجل أعدائه، ولكن صلاته عادت إلى حضنه، أي أن الله فرح بصلاة داود وباركه بالخير، ولكن لم يستجب لصلاته؛ لأجل شر أعدائه. إن عودة الصلاة إلى حضن داود حركت قلبه للصلاة مرة أخرى، وهكذا عاش فيما يسمى بالصلاة الدائمة، حتى قال عن نفسه أما أنا فصلاة (مز109: 4). صلى المسيح من أجل صالبيه وهو على الصليب ليغفر لهم الله، ولكنهم لم يستفيدوا؛ لإصرارهم على الشر وعدم الإيمان. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| وقف داود وحارب ضد أعدائه ليُدافِعَ عن مملكته |
| آمن داود بأن الله سيخلصه من أيدي أعدائه |
| شكر داود الله المنتقم من أعدائه |
| صبر داود على إساءات أعدائه |
| داود رمزًا للمسيح في صبره على أعدائه |