زوادة اليوم:
الفرحة بالسمابتوبة خاطي
كل يوم بحياتنا بيحمل تحديات و قرارات لازم ناخدها. من ازغر الاشيا بس تحتار الست شو تطبخ مثلا لأكبر الإشيا متل وقت بدك تقرر موقفك من ناس بدك تكون قريب او بعيد و كيف هالشي بيأثر عا مجرى حياتك عالمدى الطويل و غيرا و غيرا. اوقات مناخد قرار و منندم و منتراجع و اوقات بيكون ما في طريق للرجعة! كتير منسمع عالم بتقول: لازم فكر منيح لأنو هيدي قصة حياة او موت، شي مرة فكرنا عنجد نقرر شو بدنا؟ الحياة مع ربنا؟ او الموت بعيد عنو؟! هيدي عنجد قصة حياة او موت و بتستاهل نتركلا مطرح بين القرارات اللي عم ناخدا! الإنسان هوي الوحيد اللي بيقرر بهالموضوع و هون ربنا قد ما رحوم و حنون تاركلنا طريق للرجعة، لو كنا ماشيين بالخطية و قررنا نتوب بصدق و نرجع عند بينا السماوي متل الابن الضال تأكدو انو رح يكون ناطرنا و ما رح يشمت فينا و بأعمالنا...بيقول الكتاب الفرحة بالسما بتوبة خاطي اكبر من فرحتا بشخص صالح. اخوتي دعوتنا الكن اليوم ما نتردد نتقرب من الرب بكل وسخنا بكل ضعفنا بكل خوفنا بكل مشاكلنا بكل تعبنا بكل زعلنا بكل مرضنا بكل وحدتنا و هوي النا اوفى صديق و رفيق و حبيب، هوي الدوا الشافي، هوي مفتاح الحل لكل العثرات...هوي كل شي! حبك شافي الوحيد انت حبيب نفسي ابدا يسوع انت من اريد!و الله معكن..