![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «كُفُّوا عَنِ الإِنْسَانِ الَّذِي فِي أَنْفِهِ نَسَمَةٌ لأَنَّهُ مَاذَا يُحْسَبُ؟» (أشعياء 22:2) عندما نُحل رجلاً أو امرأة في المكان المعُد لله في حياتنا، نلاقي خيبة أمل مُرّة. ندرك أن الناس هم بشرٌ مهما كانوا صالحين. وبالرغم من أنهم يمتلكون صفات حميدة فلهم أرجل من طين وحديد. مع أن هذا يبدو استخفافاً لكنه ليس كذلك. هذا هو الواقع. عندما كان الغزاة يهدّدون أورشليم، تطلّع سكان يهوذا إلى مصر لإنقاذهم. وقد وبّخهم أشعياء لأنهم وضعوا ثقتهم في المكان المغلوط وقال، «إِنَّكَ قَدِ اتَّكَلْتَ عَلَى عُكَّازِ هَذهِ الْقَصَبَةِ الْمَرْضُوضَةِ عَلَى مِصْرَ الَّتِي إِذَا تَوَكَّأَ أَحَدٌ عَلَيْهَا دَخَلَتْ فِي كَفِّهِ وَثَقَبَتْهَا. هَكَذَا فِرْعَوْنُ مَلِكُ مِصْرَ لِجَمِيعِ الْمُتَوَكِّلِينَ عَلَيْهِ» (أشعياء 6:36). ومِن بعده وفي ظروف مشابهة قال إرميا، «هَكَذَا قَالَ الرَّبُّ: «مَلْعُونٌ الرَّجُلُ الَّذِي يَتَّكِلُ عَلَى الإِنْسَانِ وَيَجْعَلُ الْبَشَرَ ذِرَاعَهُ وَعَنِ الرَّبِّ يَحِيدُ قَلْبُهُ،» (إرميا 5:17). |
|