![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() تَكْفِيكَ نِعْمَتِي، لأَنَّ قُوَّتِي فِي الضُّعْفِ تُكْمَلُ ( 2كورنثوس 12: 9 ) هناك كلمة أخرى تبعث في القلب اليقين بالنعمة، لم ينطق بها سيدنا المحبوب في أيام تجسده بل في أيام رِفعته، في مجده، على عرش أبيه. تلك هي كلمته لبولس، ولكنها لنا أجمعين. لقد أُعطيت لهذا الخادم النبيل شوكة في الجسد، هي من عمليات الشيطان، ولكنه تعلَّم أن ينظر إليها كعطية، وقد استطاع بمرونة روحه المُروَّضة أن يقرن تلك الشوكة بأعجب الإعلانات التي أُعطيت له. فقد اختُطِفَ إلى السَّماءِ الثالثة، إلى الفردوس، وهناك «سمِعَ كلمات لا يُنطَق بها» فكتب يقول: «ولئلا أرتفع بفرط الإعلانات، أُعطيت شوكة في الجسد». وتضَرَّع إِلى الرب ثلاث مرات أَن تُفارِقه. وقد أجاب الرب على تضرعاته، ولكن ليس بإعفائه من الشوكة بل بما هو أفضل من ذلك: «تكفيك نعمتي، لأن قوتي في الضعف تُكمَل». |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| هناك من تتعبهم طريقة تفكيرهم. وقد تتعب غيرهم معهم أيضًا |
| لو أحببت حتى تتعب فلن يكون هناك تعب اكثر بعد |
| بالنعمة تسند ضعف القلب.. |
| بالنعمة تسند ضعف القلب |
| هناك فرق هائل بين الكلام بالنعمة والكلام بالبراعة |