![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() البركة في حياة يرضى عنها الرب ما أغناها بركة وأروعها غاية «حياة في رضاه» (مزمور30: 5). الحياة المباركة هي التي تجلب السرور لقلب الرب. الذي يضمن فيض السرور والشبع في حياة المؤمن هو أن يكون الرب راضٍ عنه وعن أهدافه ومساعيه وعن بيته وأولاده. «امْرَأَتُكَ مِثْلُ كَرْمَةٍ مُثْمِرَةٍ فِي جَوَانِبِ بَيْتِكَ. بَنُوكَ مِثْلُ غُرُوسِ الزَّيْتُونِ حَوْلَ مَائِدَتِكَ، هَكَذَا يُبَارَكُ الرَّجُلُ الْمُتَّقِي الرَّبَّ» (مزمور128: 3، 4). “باركني برؤية ثغرك البسام مرتسمًا أمامي ومشاهدة نظرات الرضا في عينيك. ليتك تكون راضيًا عني وعن أفراد أسرتي. ليتك ترضى عن عبادتي وشهادتي. ليتك ترضى حتى لو لم يرضَ الناس عني فيكفيني ويرضيني: رضاك يا مُنية القلب. ليتك تباركني”. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| البركة في حياة مثمرة ل`مجد الرب |
| المتقى الرب يعرف جيدا" كيف يرضي الرب |
| يرضى الرب باتقيائه بالراجين رحمته |
| يرضي الرب |
| الرد على شبهة الرب يرضخ لتهديد موسى |