![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «ثُمَّ كَلَّمَهُمْ يَسُوعُ أَيْضًا قَائِلاً: أَنَا هُوَ نُورُ الْعَالَمِ. مَنْ يَتْبَعْنِي فَلاَ يَمْشِي فِي الظُّلْمَةِ بَلْ يَكُونُ لَهُ نُورُ الْحَيَاةِ» (يوحنا٨: ١٢). بسبب الخطية، صار العالم في ظلام فكري وقلبي؛ إذ سيطر الشيطان على الجنس البشري الذي صار مُستعبَدًا للخطية وغير قادر علي الخروج من ظلمتها. فصار الناس أنفسهم ظلمة «كنتم قبلاً ظلمة» (أفسس٥: ٨)، ويسلكون في الظلمة «الشعب السالك في الظلمة أبصر نورًا عظيمًا» (إشعياء٩: ٢)، وغطَّت الظلمة كل الأرض «لأنه ها هي الظلمة تغطي الأرض والظلام الدامس الأمم» (إشعياء٦٠: ٢). ومع هذا، كان في الإنسان حنين إلى معرفة النور «أين الطريق الي حيث يسكن النور» (أيوب٣٨: ١٩). وفكَّروا أن الآلهه نور، فعبدوا الشمس لأنها مصدر النور. ولأجل هذا جاء الرب يسوع نورًا حقيقيًا كاملاً، لينقل الإنسان من الظلمة، ولينير له حياته وأبديته. ففي يوحنا فقط والأصحاحات من ١–١٢، أشار المسيح عن نفسه كالنور حوالي ٢٠ مرة. نور الحياة، نور الناس، النور الحقيقي، نور العالم. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| بتطمنى وبتفهمنى وتريحلى فكرى وقلبى |
| من يجدد فكري وقلبي وإرادتي غيرك |
| فيتجلَّى بهاؤك على فكري وقلبي وكل حواسي |
| هل فكري وقلبي ممتلئان بالمسيح؟ |
| دع يا رب صليبك دائما فى فكرى وقلبى |