![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وفِيهِم تَتِمُّ نُبُوءةُ أَشَعيا حَيثُ قال: تَسمعونَ سَماعاً ولا تَفهَمون وتَنظُرونَ نظَراً ولا تُبصِرون. "تسمعونَ سَماعاً ولا تَفهَمون وتَنظُرونَ نظَراً ولا تُبصِرون" إلى مسؤولية الشعب المُتصلَّب. (يوحنا 12: 39-41) ويستشهد متى الإنجيلي هنا بكلمات النَّبي أشعيا "اِسمَعوا سَماعاً ولا تَفهَموا وآنظُروا نَظراً ولا تَعرِفوا" (أشعيا 6: 9-10)، حيث يتنبَّأ عن رفض إسرائيل "فقَد غَلُظَ قَلْبُ هذا الشَّعْب وأَصَمُّوا آذانَهم وأَغمَضوا عُيوَنهم لِئَلاَّ يُبصِروا بِعُيونِهم وَيسمَعوا بِآذانِهم ويَفهَموا بِقُلوبِهم وَيرجِعوا. أَفأُشْفيهم؟ "(أعمال الرسل 28: 27). وهي تصف حالة الشعب الذي أرسل إليه النَّبي أشعيا. كما كان في أيام أشعيا كان النَّاس يسمعون كلماته ويرون معجزاته ولكنَّهم لم يفهموا معنى ذلك (أشعيا 6: 9) |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| في مَثَل الزارع | فَاسْمَعوا |
| في مَثَل الزارع | فقد غَلُظَ |
| في مَثَل الزارع | ولا هم يَفهَمون |
| في مَثَل الزارع | هل نسمع باهتمام |
| في مَثَل الزارع | الزَّارع |