![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لِهَذَا يُحِبُّنِي الآبُ، لأَنِّي أَضَعُ نَفْسِي لآخُذَهَا أَيْضًا. ... هذِهِ الْوَصِيَّةُ قَبِلْتُهَا مِنْ أَبِي ( يو 10: 17 ، 18) إذا كان الآب لم يَسعه إزاء حياة الرب يسوع الكاملة إلا أن يقرر: «هذا هو ابني الحبيب الذي به سُررت»، فكم بالحري يكون سروره عندما ذهب، في سبيل طاعته ومحبته له، إلى الموت؟ في إنجيل يوحنا نجد في الرب هاتين السِمتين: محبته للآب، وطاعته للآب. وكلتاهما ظهرتا في ذهابه للموت «ولكن ليفهم العالم أني أُحب الآب، وكما أوصاني الآب هكذا أفعل. قوموا ننطلق من ههنا» ( يو 14: 31 )، ثم قام عن العشاء ليذهب إلى الصليب. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يسوع الذي بتألمِّه وبصليبه يكشف للعالم محبته للآب |
| المساواة للآب في كل شيء |
| كل ما للآب هو لي |
| ويل لأمة |
| ملث | أملث |