|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
|  «كُنْتُ كُلَّ يَوْمٍ لَذَّتَهُ، فَرِحَةً دَائِمًا قُدَّامَهُ. فَرِحَةً فِي مَسْكُونَةِ أَرْضِهِ، وَلَذَّاتِي مَعَ بَنِي آدَمَ» (أم8: 30، 31) في المجد في السماء إنه الآن يُمتع خاصته «بِفَرَحٍ لاَ يُنْطَقُ بِهِ وَمَجِيدٍ» (1بط1: 8)، إلى أن يكتمل ملء التمتع بالفرح في بيت أبيه. نعم، «كَمَا اشْتَرَكْتُمْ فِي آلاَمِ الْمَسِيحِ، افْرَحُوا لِكَيْ تَفْرَحُوا فِي اسْتِعْلاَنِ مَجْدِهِ أَيْضًا مُبْتَهِجِينَ» (1بط4: 13)، وفي عُرْسِه ”سَنَفْرَحُ وَنَتَهَلَّلُ وَنُعْطِهِ الْمَجْدَ“ (رؤ19: 7). إنه هو وحده - له كل المجد – مَنْ به وفيه ومنه كل السرور. * الفرح، هو أبسط شكل من أشكال الامتنان. | 
| 
 | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| يارب لك المجد يا خبز السماء | 
| أرتقاء نحو المجد في السماء | 
| الفرح بيوم الأحد | 
| في عماد رب المجد السماء انفتحت | 
| جريك وراء المجد الباطل يفقدك المجد المعد لك فى السماء |