![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* كلما عجز الشخص عن رؤية نفسه يعجز عن الاستياء منذاته. وكلما ميَّز نور النعمة العظمي، أدرك أنه ملوم بالأكثر... أن يندم الإنسان في التراب والرماد بعد تأمله في الكائن الأسمى هو أن يعرف الإنسان نفسه أنه لا شيء سوى تراب ورماد. لذلك فإن الرب يقول في الإنجيل عن المدينة الجاحدة: "لأنه لو صُنعت في صور وصيداء القوات المصنوعة فيكما لتابتا قديمًا في المسوح والرماد" (مت 11: 21). فإن المسوح تعلن عن خشونة الخطية ووخزاتها، وأما الرماد فهو تراب الموتى. لهذا يُستخدم كلاهما عادة في الندامة، حتى نعرف ما نفعله خلال الخطية، وذلك بوخزات المسوح، وبأن نكون في تراب الرماد، فندرك ما بلغناه خلال الحكم. البابا غريغوريوس (الكبير) |
|