![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "ما جئتُ لأُبطل بل لأُكْمِل" (متى ٥: ١٧) الضمير هو ما ينجَس الإنسان ويطهَره، وليس الشريعة كشريعة. فلا يكفي أن يحظر القتل والزنى والسرقة إنما يجب أن يهاجم الداء في مكمنه الداخلي، ويسأصل من جذوره، لذلك يجب أن نذهب حتى إلى القلب فنملأه بمحبة الله والقريب. وهاتان المحبتان مختصر الوصايا والشرائع (متى ٢٢: ٤٠) ومعاملة الناس بمثل ما نريد أن يعاملونا به، هي القاعدة الذهبية التي يجب أن نمشي عليها لنرضي الله والضمير (متى ٧: ١٢)، فلا نريد لأحد إلاَ ما نريده لنفوسنا من الخير، فنصدق الناس القول ونبادلهم المساعدة ونصفح عن الإساءة ولا نضمر الأذية ولا نتكبر ولا نتعجرف بما نقوم به من أعمال برَ وإحسان، وهكذا نكون قد تسامينا بالوصية إلى ينابيعها الفوارة والمليئة بالمحبة. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الضمير الغائب، أو الضمير النائم أو الضمير الميت |
| الضمير ليس صوت الله في الإنسان، لأن الضمير يمكن أن يخطئ |
| [ هل الضمير هو صوت الله في الإنسان ] |
| هل الضمير هو صوت الله في الإنسان؟ |
| الضمير: صوت روح الإنسان |