![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "لَيسَ لأَحَدٍ حُبٌّ أَعظمُ مِن أَن يَبذِلَ نَفَسَه في سَبيلِ أَحِبَّائِه" (يوحنا 15: 13). والمسيح قبل كل شيء هو ابن لله الذي صار بشراً. وكونه ابن الله وابن الانسان أصبح أداة فريدة للخلاص، ذبيحة الكفارة والفداء. فهو حمل خطايا الناس وكفّر عنهم ما اقترفوه أمام الله، لذلك فهو حقا حملا لله الذي يحمل خطيئة العالم والذي يساق الى الذبح في عيد الفصح. رأى المعمدان في يسوع، حمل الله، الخلاص لهذا العالم. أتى يسوع ليس فقط ليرفع خطيئتنا بل ليحملها أيضًا ويضعنا على عن درب الله. أتى حملاً وديعًا متواضعًا ليبذل نفسه عنّا. ونستنتج مما سبق ان شهادة يوحنّا المعمدان عن يسوع أنّه "حمل الله" لها طابع نبويّ، تُلقي الضوء على حدث الفداء كما جاء في رؤية يوحنا " أَنَّكَ ذُبِحتَ وافتَدَيتَ للهِ بِدَمِكَ أُناسًا مِن كُلِّ قَبيلَةٍ ولِسانٍ وشَعبٍ وأُمَّة" (رؤية 5: 9). المسيح هو حمل الله الوديع وعبد الله المتألِّم والمنتصر بآلامه وصلبه وموته وقيامته. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| الكلمة صار بشراً |
| الطريقة التي صار الكلمة بشراً هي انه وُلد من مريم العذراء |
| لاتدمن بشراً |
| قلبي يفيض بشراً وحبوراً |
| أكثر حريق قتل بشراً في التاريخ |