![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() غاية الشريعة: قبل أن يتحدث الله عن غاية الشريعة أعلن حبه العملي للشعب قائلاَ: "أنا حملتكم على أجنحة النسور وجئت بكم إليَّ" [4]، وكأنما أراد أن يوضح أن الحب المتبادل هو أساس هذه الشريعة. لقد أحبنا وحملنا بالروح القدس (أجنحة النسور) وجاء بنا إليه، أي إلى أحضانه الإلهية لنختبر أحشاء محبته ونتعرف على أبوته. هذه هي غاية الشريعة: "تكونون ليّ خاصة من بين جميع الشعوب؛ فإن ليّ كل الأرض؛ وأنتم تكونون ليّ مملكة كهنة وأمة مقدسة" [5-6]. مع إنه ليس في احتياج لأن كل الأرض له، لكنه يُريد أن نكون خاصته، لنا دالة النبوة، مملكة كهنوتية وأمة مقدسة مكرسة له تحمل طبيعته كقدوس. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| في غد اليوم الذي كسر فيه موسى لوحي الشريعة |
| لقد خلف يشوع موسى ليظهر أن الشريعة الجديدة |
| تسلَّم موسى لوحي الشريعة الجديدين |
| موسى والحاجة إلى الشريعة |
| الله الشريعة للشعب بواسطة موسى |