![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() يقال اليوم عن الملايين ببرود وبقلب فاتر: «يجب أن لا يقلقوا. فلو أنهم عملوا سيكسبون أجرهم». فالذين يتكلمون بهذا الأسلوب، تراهم يمرون من جانب هؤلاء المحتاجين دون أن يعيروا ذرة اهتمام بهم. وما زالت أغلبية الطبقة العاملة بدون وظائف تليق بالكيان الإنساني. ويعيشون حياتهم بصورة مشتتة وممزقة ومعزولة. فما أتعس الحياة حينما يتحتم على المرء أن يشحذ أو أن يعمل بوظيفتين لمجرد سد حاجته. لكن وبالرغم من ذلك، نرى العدد الهائل من الناس المجبورين على ذلك! فما أحقر حياة كهذه حينما يريد المرء من جهة الوفاء بالتزاماته الإنسانية وأن يكون إنسانا محترما بينما ليس بوسعه من الجهة الثانية أن يدفع ضرائبه أو فواتيره أو يعجز عن خدمة المجتمع بأي أسلوب هادف. فكيف لي أن أقول لمثل هذا الشخص: «لا تهتمّ». يا له من فتور قلب! |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كان معاهم حق يقلقوا |
| في إيه ممكن يقلقنا يشغلنا و نعمله حساب |
| اعرف انك معنا وتعرف ما يقلقنا |
| تقاومون كل الأهواء والشهوات الدنسة وكل ما يقلقنا |
| فان عملنا في وقت ما عملا صالحًا، فلنشكر الله على ما عملنا |