![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() كل خاطئ يستطيع أن يعتمد على رحمة الله المذهلة وغير المحدودة كما جاء في سفر المزامير "رحَمْني يا أَللهُ بِحَسَبِ رَحمَتِكَ وبِكَثرَةِ رأفَتِكَ اَمْحُ مَعاصِيّ"(مزمور 51: 3)؛ وهذه الرحمة ليس ليخطئ الإنسان أكثر كما جاء في تعليم يشوع بن سيراخ "لا تَكُنْ واثِقًا مِن نَيلِ الغُفْران حَتَّى تَزيدَ خَطيئَةً على خَطيئَة. ولا تَقُلْ: ((رَحمَتُه عَظيمة فيَغفِرُ كَثرَةَ خَطايايَ فإِنَّ عِندَه الشَّفَقةَ والغَضَب وسُخطُه يَحِلّ على الخاطِئين. لاُ تؤَخِّر التَّوبَةَ إلى الرَّبّ"(سيراخ 5: 4-7)، بل ليعود الخاطئ للآب الذي ينتظره (لوقا 15: 20). |
|