![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() لكي يتمتع الإنسان بسلام النفس وراحة الضمير، وبالتالي بالفرح الحقيقي الذي مصدره الرب، لا بد أن يأتي أولاً إلى الرب، تائبًا وحزينًا على حالته التي لا تتوافق مع قداسة الله، معترفًا بخطاياه واستحقاقه للدينونة، وفي الوقت ذاته مؤمنًا بكفاية عمل المسيح على الصليب، وتسديده لديونه الثقيلة. عندئذ يتمتع بغفران خطاياه، والحياة الجديدة، وبالفرح الحقيقي في الرب. لكن للأسف هناك مِن يبحث عن الفرح الزائف الوقتي بعيدًا عن الرب، وبذلك يخدع نفسه ويخدِّر ضميره، مع «الَّذِينَ يَحْسِبُونَ تَنَعُّمَ يَوْمٍ لَذَّةً» (2بط2: 13). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| إن الرب يسوع ما زال يحبّك ويريدك أن تصرخ إليه تائبًا |
| اختيار المدعوين الذي يأتي بالصلاة أولاً |
| يعود خاويًا وحزينًا. |
| رب الفرح لا يأتي الا بالفرح |
| الرب أولاً |