![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
هذا أيضًا -كما أظن- أراد مخلصنا نفسه منا أن نفهمه بقوله "لتكن أحقاؤكم ممنطقة وسرجكم موقدة" لأنه ماذا تعني الأحقاء الممنطقة؟ إنها ضبط الشهوات، وهذا هو عمل العفة. وأما السرج الموقدة فتعني الإضاءة والتلألؤ بالأعمال الصالحة، أي عمل البرّ. وهنا لا يصمت الرب عن توضيح هدف صنع هذه الأمور إذ أضاف قائلًا: "أنتم مثل أناس ينتظرون سيدهم متى يرجع من العرس" (لو 12: 35، 36) فعند مجيئه يأتي ليكافئ الذين حفظوا أنفسهم من الشهوات، وصنعوا الأعمال التي تأمر بها المحبة. وهكذا يملكون في سلامه الكامل الأبدي أي بغير صراع مع الشر، بل يبتهجون بالخير بفرحٍ سامٍ القديس أغسطينوس |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| يبتهجون وهم يحملون حزما من الحبوب (مز 126: 6) |
| إن كانوا يفرحون بإثمهم، فإنهم لا يبتهجون اليوم كله |
| يبتهجون ويفرحون بأفراح خادعة |
| الكل يبتهجون في يوم تجنيز العذراء |
| وعوضا عن الخجل يبتهجون بنصيبهم |