«بماذا أُخلّص إسرائيل؟ ها عشيرتي هي الذلى في منسى، وأنا الأصغر في بيت أبي»
( قضاة 6: 15 )
كان ردّ جدعون على هذا القول: «إذا كان الرب معنا، فلماذا أصابتنا كل هذه؟».
بالرغم من أن الملاك لم يَقُل:
إن الرب معهم، بل قال: إن الرب مع جدعون وليس مع الأُمة.
لكن جدعون اعتبر أن الكلام عن الأُمة فقال: «إذا كان الرب معنا ...».