![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «إِذَا كَانَ الرَّبُّ مَعَنَا فَلِمَاذَا أَصَابَتْنَا كُلُّ هَذِهِ» ( قضاة 6: 13 ) لكن الله لا يقتصـر في نعمته على تكريم الإيمان، بل أيضًا يوبخ مخاوفنا. هو يسمو فوق عدم ثقتنا، ويُسكِت كل مجادلاتنا الغبية. ولهذا ففي معاملاته مع عبده المختار جدعون يُظهِر كأنه لم يسمع الكلمات «إِذَا»، و«لِمَاذَا؟»، ويمضـي في كشف أفكاره، وفي ملء نفس عبده بثقة وشجاعة يمكن أن ترفعه فوق كل التأثيرات المذلة التي كان مُحاطًا بها «فَالْتَفَتَ إِلَيْهِ الرَّبُّ وَقَالَ: اذْهَبْ بِقُّوَتِكَ هَذِهِ وَخَلِّصْ إِسْرَائِيلَ ... أَمَا أَرْسَلْتُكَ؟» (ع 14). |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| شكر الله على نعمته الشافية في حياتنا |
| الله ثابت في نعمته هذه الحقيقة |
| وجد أن الله هناك في كل ملء نعمته |
| رتب الله في حكمته وفي نعمته |
| الله الحي الحقيقي وكلمة نعمته |