![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَقَامَ دَاوُدُ وَهَرَبَ فِي ذلِكَ الْيَوْمِ مِنْ أَمَامِ شَاوُلَ وَجَاءَ إِلَى أَخِيشَ مَلِكِ جَتَّ ( 1صم 21: 10 ) هنا نرى داود يسحب نفسه من بين يدي الله ويضعها طوعًا في يدي أخيش ملك جتّ. لقد ترك مكان الاستناد على الله وذهب إلى أعداء الله وإسرائيل. ولنلاحظ أنه كان في يده أيضًا سيف جليات جبار الفلسطينيين ( 1صم 21: 8 ، 9). لكنه في هذه المرة لم يكن يعمل بصفته الحقيقية كخادم لله، لكنه ذهب ليمثل دور المجنون في حضرة أولئك الذين كان منذ فترة قصيرة قد تصرف أمامهم كبطل إسرائيل المغوار. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| قتل ألحانان جليات الجتي وهو أخو جليات الذي قتله داود |
| هزيمة الفلسطينيين |
| حسد الفلسطينيين لاسحق |
| داود بين الفلسطينيين |
| لا يوجد رجل في إسرائيل يقدر أن يُنازِل جبار الفلسطينيين |