![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() نُورٌ قَدْ زُرِعَ لِلصِّدِّيقِ، وَفَرَحٌ لِلْمُسْتَقِيمِي القَلْبِ ( مزمور 97: 11 ) ولعل مِن فَهم القرينةِ، نستطيع أن نستعذِبَ نغمةَ هذا التعبير: “نورٌ قد زُرِعَ للصدِّيق”، فمَن يتساءَلون: لماذا لا يملِكُ المسيح الآن؟ أ ليس في قدرةِ يدِهِ؟ أ لم يملِك على قلوبِنا من الآن؟ أ ليس هذا جلُّ المطلَبِ وكفى؟ أُجيبُكَ، هو مشروعٌ، شَرَحَ كتابُ اللهِ له خطواتٍ ومراحلَ مُرتبةً، مُتكاملةً إلى حين بزوغِهِ، شبيه بالإبذارِ والإنباتِ والإنماءِ، وفي النهايةِ الاجتناء. فالمَلِكُ هو “شمسُ البرِّ”، والمَلِكُ والمُلكُ هو نورٌ، ولكنه نورٌ يُزرَع، يحتاج إلى الانتظار: «إن كنا نصبرُ فسنملِكُ أيضًا معَهُ» ( 2تي 2: 12 ). وأمَّا مِن ناحيةٍ تطبيقية، فعلى درب السائرين، علامةٌ إرشادية تقول: «انتظر الربَّ» وعلى درب المُنتظرين، اُخرى تُكمِّلُها: «واصبِرْ له» ( مز 37: 7 ). . |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| قال عن الأشرار إن شمسَ البرِّ تشفيهم بدون شك تشفي من كان العدل ميتًا فيهم |
| ستُشرق على هذا العالم ”شمس البرِّ“ |
| سُبُل البرِّ |
| صلسس المقاوِم | كلسس |
| صلسس المقاوِم |