![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فيا رب الجنود طوبى للإنسان المتكل عليك ( مز 84: 12 ) في بيت الرب جلس حزقيا ممزق الثياب لابساً المسوح، ليس طارحاً شكواه فقط، بل طارحاً نفسه قدام الرب. فها هو الضعف بين يدي القوة، والعجز بين يدي القدرة. ففي هذا المشهد العجيب كان حزقيا أقوى بما لا يُقاس من ملك أشور ومن كل جيشه العظيم الذي يضرب حصاراً في الخارج حول سور أورشليم. كيف؟ لأنه كان ساقطاً بين يدي الرب، فقد أنقذ المسكين ممن هو أقوى منه ( مز 35: 10 ). إنه الإيمان الذي حقق نصراً عظيماً كاملاً. لقد اندحرت جيوش العدو تجر أزيال الهزيمة والعار، بينما خلَّص الرب عبده المسكين. . |
|