|  | 
|  | 
|  |  | 
| 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 | |||||||||||
| 
 | |||||||||||
| رحلة الالام ...  ها هو يسوع يقطع شوارع اورشليم ، و هو يحمل الصليب على كتفيه ، و ينظر في وجوه من احبهم وشفاهم ، و أقام موتاهم ، وعمل كل معجزاته لهم . إن ألم يسوع النفسي هو اكبر من ألمه الجسدي ، بعد ان خانه يهوذا ، و أنكره بطرس ، وهرب التلاميذ الآخرين . إحملوا الصليب مع يسوع في رحلته نحو المجد . فالصليب هو بداية و ليس نهاية ، هو قيامة وليس موت ، هو مجد و ليس عار . هو المحبة التي هزمت الكره والضغينة ، وكسرت شوكة الشيطان وهزمت الجحيم | 
| 
 |