زوّادة اليوم:
بيشبهو الوقت للنهر بتعرفو ليش؟
ما حدا بيقدَر يلمُس نفس المَي مرتين لأنّو هالمّي ماشية، ما بتوقف و لا بترجع لوَرا! و هيك الوقت و لا لحظة فينا نعيشها نفسها مرتين و الوقت ما بيوقف و لا بيرجع لوَرا كمان!
ما تضَيعو الوقت بإشيا ثانوية، رَكْزو ع المهم...خلّو اولويّاتكن مرتّبة و عيونكن صوب السما هونيك الوقت ما إِلو قيمة، هونيك الحياة ابديّة!...الله معكن