![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
![]() |
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
..::| العضوية الذهبية |::..
![]() |
![]() بقلم:ماجى الله في وسطها فلن تتزعزع. مز: 46: 5 كل مكان دخله يسوع ملئه بالفرح و الشفاء و الامان. خضعت له الطبيعة . اسر قلوب الخطاة. اعطى رجاء للكل و حياة ابدية لكل من أمن به. عندما دخل بيت زكا " قال يسوع اليوم حصل خلاص لهذا البيت". عندما هبت الرياح لانه كان بالسفينة سكنت الريح و هدأت العاصفة. عندما دخل بيت الصبية وسط البكاء والحزن بسبب موتها حول النوح الى فرح و تهليل لانه اقامها. فعل نفس الشيء مع العازر و مع الارملة التى فقدت ابنها الوحيد. لم يذكر الكتاب مكان واحد كان به المسيح و غلب عليه اليأس او الحزن او الضياع. الله هو هو امس و اليوم و الى الابد. عندما يسكن الله البيت فلن يتزعزع. عندما يسكن الله القلب يحل السلام. عندما يسمح ليسوع ان يستلم دفة القيادة فستبحر السفينة فى امان مهما اشتد الريح و لن يمسها سوء. لاني انا الرب الهك الممسك بيمينك القائل لك لا تخف انا اعينك . |
||||
|