![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
|
رقم المشاركة : ( 11 ) | ||||
|
† Admin Woman †
|
وقد نقل الشهرستاني نظرية الكتاب كما يقول بها المسيحيون : "كمال الشخص الإنساني في ثلاثة أشياء : نبوة وإمامة وملكية. وغيره من الأنبياء كانوا موصوفين بهذه الخصال الثلاث أو ببعضها. والمسيح عليه السلام درجته فوق ذلك لأنه الابن الوحيد فلا نظير له، ولا قياس له إلي غيره من الأنبياء، وهو الذي به غفر زلة آدم عليه السلام. وهو الذي يحاسب الخلق".
فمسحة المسيح التي مسحه الله بها هي "نبوة وإمامة وملكية". فالمسيح هو النبي الأعظم والإمام أو الكاهن الأعظم والملك الأعظم. واختصاصه "باسم المسيح"، لهذه المسحات الثلاث، دليل علي كمالها فيه حتي عرف بها وعرفت به. والقرآن الكريم، علي آثار التوراة والأنبياء والإنجيل، إذ يعترف لعيسي ابن مريم، باختصاصه "باسم المسيح" (أل للتعريف والفردية)، يقر له بكل تلك الخصال. فمسحة النبوة ومسحة الأمامية أو الكهنوت ومسحة الملكية انتهت إليه واستكملت فيه. فهو "مسيح الله" بين الأنبياء والمرسلين من قبل أن يظهر ومن بعده : "إذ قالت الملائكة : يامريم إن الله يبشرك بكلمة منه، اسمه المسيح". ذلك هو معني "المسيح" في القرآن والإنجيل والتوراة. |
||||
|
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ألقاب السيد المسيح |
| ألقاب السيد المسيح |
| «الحياة» لقب من ألقاب المسيح، |
| المسيح في القرآن |
| ألقاب المسيح لتلاميذه |