![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الكَلِمَةُ المُتَجَسِّدُ هُوَ الآنَ مَسِيحُ التَّارِيخِ بِذَاتِهِ، حَيثُ اتَّخَذَ لِنَفسِهِ جَسَداً بَشَرِيًّا حَقِيقِيّاً، وَلَيسَ جَسَداً ظَاهِرِيّاً فَقَط، كَما تَدَّعِي البِدعَةُ الظَّاهِرِيَّةُ (دُوسِيتِيَّة)، الَّتِي أَنكرَت وَاقِعَ التَّجَسُّدِ. إِنَّهُ سَكَنَ وَسَطَ البَشَرِ، وَأَمَّا جَلالُهُ الإِلَهِيُّ وَقُوَّتُهُ، فَقَد أَصبَحَا مَحجُوبَيْنِ فِي جَسَدٍ. وَقَد أَدَّى يُوحَنَّا المَعمَدانُ شَهادَةَ شَاهِدِ عَيَانٍ عَن مَجدِ هَذا "الكَلِمَةِ" المُتَجَسِّدِ، خَاصَّةً عِندَ اِعتِمَادِ يَسُوعَ عَلَى يَدِهِ فِي الأُردُنِّ (مَتَّى 3: 13-17). وَهَكَذا لَم يَعُدِ اللهُ مَخفِيّاً، بَل أَصبَحَ الآنَ مَعرُوفاً عَن طَرِيقِ تَجَسُّدِ ابنِهِ، الَّذِي هُوَ نُورُ العَالَمِ. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|