![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() أ تذكر موسى؟ كان في ريعان شبابه حينما قال عنه الكتاب «بِالإِيمَانِ مُوسَى لَمَّا كَبِرَ أَبَى أَنْ يُدْعَى ابْنَ ابْنَةِ فِرْعَوْنَ، مُفَضِّلاً بِالأَحْرَى أَنْ يُذَلَّ مَعَ شَعْبِ اللهِ عَلَى أَنْ يَكُونَ لَهُ تَمَتُّعٌ وَقْتِيٌّ بِالْخَطِيَّةِ، حَاسِبًا عَارَ الْمَسِيحِ غِنًى أَعْظَمَ مِنْ خَزَائِنِ مِصْرَ، لأَنَّهُ كَانَ يَنْظُرُ إِلَى الْمُجَازَاةِ» (عبرانيين11: 24-26). ألا ترى معي أن كلمتي “حاسبًا” و”كان ينظر” يعكسان هدفًا حقيقيًّا وغرضًا ساميًا كان وراء هذا النجاح العظيم. لقد جاء يوم قرر فيه موسى، بعد تفكير وحساب، أن عار المسيح هو الغنى الحقيقي، الذي يسمو ويعلو فوق أعظم وأفخم الحضارات في ذلك الوقت (الحضارة الفرعونية). لهذا كان النجاح الحقيقي الذي استمر إلى نهاية حياته. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|