![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() "هَلِ الْوَقْتُ ... أَنْ تَسْكُنُوا فِي بُيُوتِكُمُ الْمُغَشَّاةِ، وَهذَا الْبَيْتُ خَرَابٌ؟" ( حجي 1: 4 ) لقد أهملوا بيت الرب في الوقت الذي اهتموا فيه ببيوتهم المُغشَّاة أو مسقوفة بالخشب الثمين، وربما بالأرز الذي جُلب لبناء الهيكل ( عز 3: 7 ) وما أبعد الفرق بين هؤلاء وبين رغبة داود عندما قال: "انْظُرْ. إِنِّي سَاكِنٌ فِي بَيْتٍ مِنْ أَرْزٍ، وَتَابُوتُ اللهِ سَاكِنٌ دَاخِلَ الشُّقَقِ" ( 2صم 7: 2 ). وكما كان الحال قديماً مع البقية نجد هذا أيضاً في أيام الرسول بولس حيث يقول "إِذِ الْجَمِيعُ يَطْلُبُونَ مَا هُوَ لأَنْفُسِهِمْ لاَ مَا هُوَ لِيَسُوعَ الْمَسِيحِ" ( في 2: 21 ). وإن كان هذا الأمر في أيام الرسول بولس، فماذا نقول نحن في أيامنا هذه التي كثر فيها الاهتمام بأمورنا ومصالحنا الشخصية؟! |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|