![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
* قيل عن كبرياء المرائي أنه يصعده إلى السماء، حيث فكره المتشامخ يبدو كمن يقوده إلى الحياة السماوية. وكأن رأسه قد بلغ إلى السحاب، عندما يُظن أن العضو القائد، عقله المفكر، مساوٍ لاستحقاقات القديسين الذين سبقوه. لكنه "يبيد أخيرًا مثل المزبلة"، لأنه عند موته، حيث يُقاد إلى العذابات. إذ يكون مملوءً من روث العادات الشريرة يسقط تحت أقدام الأرواح الشريرة. فإن مباهج الحياة الحاضرة التي يظنها الأشرار صلاحًا عظيمًا يتطلع إليها الأبرار كروثٍ. لذلك مكتوب: "الإنسان الكسلان يُرجم بروث الثيران" (ابن سيراخ 22: 2). فمن لا يتبع الله يصير خاملًا في حب الحياة الأبدية... "الذين رأوه يقولون: أين هو؟" [7]. هذا يحدث عادة حين تُكشف حياة المرائي بواسطة كل البشر في النهاية، لتكون موضع دينونة أبدية... الذين رأوه يعمل في أيامهم سيقولون عنه عند موته: أين هو؟ فإنه لم يعد يُرى هنا، حيث كان منطلقًا في وسع، ولا هو بموجود في الراحة الأبدية حيث كان متوقعًا... البابا غريغوريوس (الكبير) |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|