![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() التأديب برهان على أننا أبناء محبوبون لا يوجد أب لا يؤدِّب أبناءَه «فَأَيُّ ابْنٍ لاَ يُؤَدِّبُهُ أَبُوهُ؟» (عب12: 7)، وﺇلا فإننا سننسب لهذا الأب عدم الأهليّة للقيام بمسؤولياته في استخدام السلطان الأبوي الذي منحه الله له ، ألا وهو تدريب وتعليم وتصحيح الأبناء!! من هنا نستطيع أن نستخلص أن الله أبانا عندما يقوم بتأديبنا فإنه يُظهر مُقتضيات الأبوة من نحونا، هذا مِن جهة الله كأب. أما من جهتنا نحن، فقبولنا للتأديب إقرار واعتراف منا بأننا أبناؤه «إِنْ كُنْتُمْ بِلاَ تَأْدِيبٍ، قَدْ صَارَ الْجَمِيعُ شُرَكَاءَ فِيهِ، فَأَنْتُمْ نُغُولٌ لاَ بَنُونَ» (عب12: 8). والتأديب الأبوي يصل بنا إلى اللياقة الروحية المطلوبة، ويُعالج ما فينا من الميول الرديئة والرغبات الشريرة والجنوح لفعل ﺇرادتنا الذاتية. لذلك فنحن نحتاج إلى هذه التدريبات الإلهية لكي تسمو حياتنا وترتقي بحسب فكر الله. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|