![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ» ( مرقس 1: 22 ) عندما دخل الرب يسوع كَفرَنَاحُوم «لِلْوَقْتِ دَخَلَ الْمَجْمَعَ فِي السَّبْتِ وَصَارَ يُعَلِّمُ ... كَانَ يُعَلِّمُهُمْ كَمَنْ لَهُ سُلْطَانٌ وَلَيْسَ كَالْكَتَبَةِ» (ع21، 22). كان الكتبة مجرد رواة لأفكار وآراء آخرين، مستندين على سلطان المعلِّمين القدماء، ولذلك بُهِت الناس لسلطان تعليم المسيح. وقد كان هذا السلطان مُتميزًا، فاكتشفوه في الحال. لقد كان حقًا، هو النبي الذي في فمه كلمات يهوه، الذي تكلَّم عنه موسى في تثنية 18: 18 «أُقِيمُ لهُمْ نَبِيًّا مِنْ وَسَطِ إِخْوَتِهِمْ مِثْلكَ، وَأَجْعَلُ كَلامِي فِي فَمِهِ، فَيُكَلِّمُهُمْ بِكُلِّ مَا أُوصِيهِ بِهِ». |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|