![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() «يَا رَبُّ، فِي السَّمَاوَاتِ رَحْمَتُكَ. أَمَانَتُكَ إِلَى الْغَمَامِ» ( مزمور 36: 5 ) سحب الخطية هي دائمًا سحب القلب. نحن نرتكب الخطية لأن قلوبنا موضوعة عليها، ونستسلم للتجربة لأننا نحبها. ولكن هل أمانة إلهنا تمتد إلى تلك السحب؛ سحب قلوبنا؟ لنسمع ماذا يقول: «قَدْ مَحَوْتُ كَغَيْمٍ ذُنُوبَكَ وَكَسَحَابَةٍ خَطَايَاكَ» ( إش 44: 22 ). فليس أنه يستر خطايانا عن نظره كما بسحابة كثيفة، بل إن خطايانا التي تتجمع كالغمام الكثيف، يمحوها ويُزيلها في نعمته الغافرة وأمانته الفادية، فتعود السماء زرقاء صافية. |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
الله حاضر دائمًا ليعزي القلب المتعب |
كيف تجعل الخطية الإنسان جائعًا وعطشانًا دائمًا |
تذكر دائمًا مخافة الله لترفض الخطية |
الخطية تجُرّ في ذيلها دائمًا خطايا كثيرة متعددة |
إن القلب الحنون دائمًا يعطى |