![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() وَكَانَتْ حَمَاةُ سِمْعَانَ مُضْطَجِعَةً مَحْمُومَةً فَلِلْوَقْتِ أَخْبَرُوهُ عَنْهَا ( مرقس 1: 30 ) «واجتمع الرُسل إلى يسوع وأخبروه بكل شيء، كل ما فعلوا وكل ما علَّموا» ( مر 6: 30 ). في هذه الإخبارية لا نجد الرسل يخبرون الرب عن الآخرين بل عن أنفسهم. والشيء اللافت للنظر في هذه الإخبارية كلمة ”كُلّ“ التي تكررت ثلاثة مرات «أخبَروهُ بكل شيء، كل ما فعلوا وكل ما علَّموا». لقد فعلوا كما فعلت ملكة سبا قديمًا حينما «أتت إلى سليمان وكلَّمَتهُ بكل ما كان بقلبها. فأخبرها سليمان بكل كلامها. لم يكن أمرٌ مخفيًا عن الملك لم يُخبرها به» ( 1مل 10: 1 -3). إنها صفة لازمة لمَن يخدم المسيح، أن يضع كل شيء أمامه، سواء الأفعال أو الأقوال التي ينطق ويُعلِّم بها، وفي عرش النعمة نُخبره بكل ما نفعله، وبكل ما نُعلِّم به، وهو أيضا بدوره سوف يُخبرنا بكل كلامنا، ولن يكون أمرًا مخفيًا، كما فعل سليمان مع ملكة سبأ. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| كان الرُسل يرسلون أفرادًا أو جماعات |
| علَّمنا يسوع في مثل السامري الرحيم الغفران |
| علَّمنا، صُلب عنا، قام ليقيمنا ❤️ |
| إن هذه الصلاة التي علَّمنا إيَّاها السيِّد |
| علَّمنا أن نقول لتكن لا مشيئتي بل مشيئتك |