![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() فَقَامَتْ حَنَّةُ ... وَهِيَ مُرَّةُ النَّفْسِ. فَصَلَّتْ إِلَى الرَّبِّ، وَبَكَتْ بُكَاءً، وَنَذَرَتْ نَذْرًا ( 1صموئيل 1: 9 - 11) ولم تُقدِّم حَنَّة نَذْرَها العظيم لمجرَّد أن يكون لها زرع بَشَرٍ ثم تُعطيه مرة أخرى للذي أعطاه لها (أي للرب)، بل كانت تريد أن تُربيه لدرجة أن يُصبح نذيرًا مُكرَّسًا تمامًا ومُطلقًا للرب. وكم من الآباء استلموا أولادًا من الرب، وأبدُوا استعدادًا لتربيتهم في خوف الرب، لكن بمرور الوقت، تلاشت تلك الرغبة تدريجيًا، إذ لم يزرعوا التعليم الإلهي في نفوسهم لِما ينبغي أن يكون. بيد أن حَنَّة أضحَت صادقة في نَذْرَها، ونشَّأَت صموئيل لكي يكون، عند تقديمه للرب، قد سبق ورُبِّيَ بالطريقة الصحيحة، فصار وسيلة مناسبة في يد الرب، وظلَّ حقًا نذيرًا حقيقيًا. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| حَنَّة بنت فنوئيل النبيه |
| حَنَّة زوجة ألقَانَة |
| حَنَّة النبية |
| حَنَّة النبية بنت فنوئيل |
| جَنَّة |