يشوع الخادم

[walaa farouk]

- يشوع الخادم



يمكن كانت المقارنة صعبة بينه وبين موسى النبي
زي ما يتنيح أسقف أو بطريرك ويحل محله آخر بتكون في الأول مقارنة بين الجديد والقديم
لكن الله عظّم يشوع قدام كل الشعب
فَقَالَ الرَّبُّ لِيَشُوعَ: «الْيَوْمَ أَبْتَدِئُ أُعَظِّمُكَ فِي أَعْيُنِ جَمِيعِ إِسْرَائِيلَ

لِكَيْ يَعْلَمُوا أَنِّي كَمَا كُنْتُ مَعَ مُوسَى أَكُونُ مَعَكَ.
تخيلوا مقدار حب الله ليشوع انه بيساعده في كل خطوة يمشيها
وبالمثل يشوع كان يستشير الله في كل خطوة يعملها
ومن ثقته في الله عمل ما هو أعظم
فاكرين لما وقف الشمس انها تغرب؟
حِينَئِذٍ كَلَّمَ يَشُوعُ الرَّبَّ، يَوْمَ أَسْلَمَ الرَّبُّ الأَمُورِيِّينَ أَمَامَ بَنِي إِسْرَائِيلَ

، وَقَالَ أَمَامَ عُيُونِ إِسْرَائِيلَ: «يَا شَمْسُ دُومِي عَلَى جِبْعُونَ، وَيَا قَمَرُ عَلَى وَادِي أَيَّلُونَ».