![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
|
إن كنتم تحتاجون الى وظيفة صلّوا لهذا القديس اليوم ![]() في يوم عيده صلّوا للقديس خوسيماريا اسكريفا واطلبوا شفاعته للحصول على وظيفة القديسون هم أولياء الله تماثل حياتهم حياة يسوع المسيح. هذه هي العبرة التي نستلهمها عندما نتعرف على حياة القديس خوسيماريا اسكريفا. لكن القديسين ليسوا أناسا خارقي الطبيعة أو أشخاصا متميزين فائقي الوصف. هذا ما يتمركز عليه بالضبط احد محاور التعاليم الرئيسية للقديس خوسيماريا: “لنتجنب خداع أنفسنا، فسنلاقي في حياتنا العزيمة والنصر والبؤس الهزيمة. ما لبثت هذه الحقيقة أن ترافق مسيرة المسيحيين على الأرض دون أن يستثنى منها هؤلاء الذين نكرمهم فوق مذابحنا. هل تتذكر بطرس وأوغسطين وفرانسيس الاسيزي؟ لم تعجبني يوما سيرة القديسين التي تصور بكل سذاجة –وقلة تعليم عقائدي صحيح- أعمالهم وكأنهم كانوا مثبتين في النعمة منذ ولادتهم. لا ولا، فسيرة حياة هؤلاء الأبطال المسيحيين تشبه تجاربنا: صراع تلاه الفوز مرة والهزيمة مرة أخرى، لتتلوها الندامة والعودة إلى الصراع من جديد. بالرغم من الصعوبات التي يلاقيها المرء، فأن الصراع الباطني من اجل الوصول إلى مماثلة المسيح مماثلة كاملة مهمة مليئة بالصدق والفرح والثبات. لكنها قبل كل شيء عمل الروح القدس، روح المحبة الذي يجعل منا أولاد الله في المسيح. |
| أدوات الموضوع | |
| انواع عرض الموضوع | |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| القديس خوسيماريا اسكريفا | السدة الرسولية |
| القديس خوسيماريا اسكريفا | أول كتاب “خواطر روحية” |
| القديس خوسيماريا اسكريفا | في مطلع عام 1918 |
| القديس خوسيماريا اسكريفا | حياته |
| القديس خوسيماريا اسكريفا |