فلما رأوا أخبروا بالكلام الذي قيل لهم عن هذا الصبي .. و أما مريم فكانت  						تحفظ جميع هذا الكلام متفكرة به في قلبها. ثم رجع الرعاة و  						هم يمجدون الله و يسبحونه على كل ما سمعوه و رأوه كما قيل  						لهم "
 						(لوقا 2 : 17،20،19 )
 						
 						• إنه شيء مشجّع و هام جدًا أن نتشارك كخدام في أخبار  						الأطفال ، و ليس من الجيد مشاركة الأخبار السلبية أو  						الأمراض أو الظروف الصعبة فقط بل كل تقدم نراه أو تغير  						حقيقي أو اختلاف نلاحظه .. حتى نتشجع كلنا كأعضاء في جسد  						واحد و نخرج من مدارس الأحد و نحن نمجد الله و نسبحه  						عالمين أنه موجود و يعمل في مدارس الأحد حتى و إن كانت  						فصولنا الخاصة غير مشجّعة.
 						
 						• كذلك علينا أن نحفظ ما نسمعه من الآخرين أو الأهالي ..  						عن أطفالنا و نتفكر فيه في قلوبنا و نضعه أمام الرب حتى  						يحدث تغيير و لا يكون مجرد كلام نسمعه.
 						
               						
 							 								 ديفيد  								نشأت سامي