![]()  | 
  
![]()  | 
  
![]()  | 
  ![]()  | 
 
| 
		 
			 
			رقم المشاركة : ( 1 )  
			
			
			
			
			
		 
		
	 | 
|||||||||||
		
		
  | 
|||||||||||
| 
		
	
		
		
			
			
			 سليمان الحكيم  ![]() لقد كانت شخصية الحكيم سليمان مثار الجدل بين آباء الكنيسة فمنهم من نادى بخلاصه ، و منهم من أنكر عليه ذلك لما ذهب إليه من الذهاب وراء زوجاته الكثيرة والتبخير لآلهتهم . و لقد كان أصحاب الرأي الأول هم الأولى بالإتباع فالواضح أن سليمان الحكيم قد قدم توبة عظيمة نراها واضحة في أسفاره بالكتاب المقدس " فلنسمع ختام الأمر كله ( ربما يقصد ختام حياته ) اتق الله و احفظ وصاياه لان هذا هو الإنسان كله " ( جا 12 : 13 ) .   و لنبدأ سلسلة شخصيات الكتاب المقدس بهذه الشخصية العظيمة التي لخصت حياة سقوط و قيام سليمان و ربما حياتنا أيضاً " وأحب سليمان الرب سائرا في فرائض داود أبيه إلا انه كان يذبح و يوقد في المرتفعات " (1مل 3 : 3 ) .  سليمان يطلب الحكمة :  بإتضاع قلب حقيقي وانسحاق استطاع سليمان أن يحصل ما لم يستطع أن يحصل عليه الكثيرون " الحـكـمـة " .  أنظر " و أنا فتى صغير لا اعلم الخروج و الدخول و عبدك في وسط شعبك الذي اخترته شعب كثير لا يحصى و لا يعد من الكثرة فأعط عبدك قلبا فهيما لأحكم على شعبك و أميز بين الخير و الشر لأنه من يقدر أن يحكم على شعبك العظيم هذا فحسن الكلام في عيني الرب لان سليمان سال هذا الأمر " (1مل3: 7 ، 8 ) .   ما أجمل أن نطلب ما يريده الرب لنا ، لا ما نريده لأنفسنا و ما أجمل أن نسأل الحكمة فطلب الحكمة معناه أن نطلب الرب نفسه " أنا الحكمة اسكن الذكاء و أجد معرفة التدابير " ( أم 8 : 12 ) .  + الحكمة بنت بيتها نحتت أعمدتها السبعة ( أم 9 : 1 ) .  + الحكمة تحيي أصحابها ( جا 7 : 12 ) .   + الحكمة تقوي الحكيم أكثر من عشرة مسلطين الذين هم في المدينة ( جا 7 : 19 ) .  + الحكماء و أعمالهم في يد الله ( جا 9 : 1 )  + الحكمة خير من أدوات الحرب أما خاطئ واحد فيفسد خيرا جزيلا ( جا 9 : 18 ) .  و قد أعطى الرب سليمان هذه الحكمة ، و أعطاه أيضاً ما لم يطلب. كما جاء في( 1 مل 3 : 11 – 15 ) .  الحكمة تظهر حالاً في تصرّف سليمان :  حينما جاءته سيدتان تختلفان على طفل هو لإحداهن و يطلب سليمان أن يشطر الطفل اثنين فتحن أحشاء الأم الحقيقية وتلتمس تركه للأخرى إلا أن الأخرى لأنها ليست أمه تطلب قتله وهنا تظهر حكمةسليمان و يبين من الأم الحقيقية ، وهي الأولى بالطبع ويقول سليمان " أعطوها الولد الحي ولا تميتوه فإنها أمه و لما سمع جميع إسرائيل بالحكم الذي حكم به الملك خافوا الملك لأنهم رأوا حكمة الله فيه لإجراء الحكم " ( 1 مل 3 27 – 28 ) .  أحبائي .. إن الحياة بالحكمة هي حياة مليئة بالنجاح و الفرح و البركات ، و بدء الحكمة هو الحب " أحب سليمان الرب " ( 1 مل 3 : 3 ) ، أيضاً الرب أحبه و أعطاه الحكمة فلذت له الحياة  | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 2 ) | ||||
|   
			
			 ..::| VIP |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 ميرسى كتير يا مارى للمشاركه الجميله ربنا يفرح قلبك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 3 ) | ||||
|   
			
			 ..::| العضوية الذهبية |::.. 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 ميرسى مارى لموضوعك الجميل  
		ربنا يبارك خدمتك  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
| 
			
			 | 
		رقم المشاركة : ( 4 ) | ||||
|   
			
			 † Admin Woman † 
			
		
			
  | 
	
	
	
		
		
			
			 شكرا على المرور  | 
||||
	
		
		
		
		
			 
		
		
		
		
		
		
		
			
		
		
		
	 | 
![]()  | 
	
	
		
  | 
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً | 
| الموضوع | 
| يقارن سليمان الحكيم بين كلمات الحكيم وكلمات الجاهل | 
| كرم سليمان الحكيم | 
| سليمان الحكيم | 
| سليمان الحكيم | 
| من حكم سليمان الحكيم |